بَينَ أَحضانِ الحياةِ يُنثَرُ عَبقُ حُبٍ هَينْ…
وَيُنثَرُ دُخانُ نارٍ صَعبْ…
نُحاوِرُ وَنُجادل,حَتى نَصِلَ إِلى المُستَحيلْ…
في بَعضِ الأَحيانِ نُحِبُ نَعشَقُ نُجَّنْ وَلكنْ تَرَهاتٌ تَرَهاتْ تَأتينا…
تَأخُذُنَا على أجنِحَةِ الذاكِرَة , وَمن خَلفِ أحضانِ الحياة…
تمتدُ الذكرياتُ أملاً بأن تُحَقق…
نَسيرُ على شَواطئِ النسيان, نُكَبِلُ أنفُسَنا على شُموعِ الدُموعْ…
نَطفو بأحاسيسنا إلى بريقِ الأمَلِ هُناكْ…
نَطيرُ على السَحابِ المُتَثاقِلِ إلى أعلى النُجومِ وَمِن بين نُورِ القَمرِ تُنثَرُ حِكاياتُنا…
وَتُنشَرُ على أثيرِ ضِياءِ الشمسْ كَحُبيباتِ دمعٍ حَزينٍ بفوانيسِ عشقٍ عند اللقاءْ…
ونُدافعُ عن أشياءَ كانتْ تَمتَلِكُنا ولَمْ نَكن نَمتلِكُها, ندافعُ عنها…
نَغوصُ في أعماقِ بِحارها نُطَهِرُ قلوبَنا ولكنْ سَيَظَلُ هُناكَ شَمسَّ قتيلٍ على أثيرِ دَمعِ الصَباحْ…
وَيُنثَرُ دُخانُ نارٍ صَعبْ…
نُحاوِرُ وَنُجادل,حَتى نَصِلَ إِلى المُستَحيلْ…
في بَعضِ الأَحيانِ نُحِبُ نَعشَقُ نُجَّنْ وَلكنْ تَرَهاتٌ تَرَهاتْ تَأتينا…
تَأخُذُنَا على أجنِحَةِ الذاكِرَة , وَمن خَلفِ أحضانِ الحياة…
تمتدُ الذكرياتُ أملاً بأن تُحَقق…
نَسيرُ على شَواطئِ النسيان, نُكَبِلُ أنفُسَنا على شُموعِ الدُموعْ…
نَطفو بأحاسيسنا إلى بريقِ الأمَلِ هُناكْ…
نَطيرُ على السَحابِ المُتَثاقِلِ إلى أعلى النُجومِ وَمِن بين نُورِ القَمرِ تُنثَرُ حِكاياتُنا…
وَتُنشَرُ على أثيرِ ضِياءِ الشمسْ كَحُبيباتِ دمعٍ حَزينٍ بفوانيسِ عشقٍ عند اللقاءْ…
ونُدافعُ عن أشياءَ كانتْ تَمتَلِكُنا ولَمْ نَكن نَمتلِكُها, ندافعُ عنها…
نَغوصُ في أعماقِ بِحارها نُطَهِرُ قلوبَنا ولكنْ سَيَظَلُ هُناكَ شَمسَّ قتيلٍ على أثيرِ دَمعِ الصَباحْ…