تبوح الرواية ...
بأصلِ الحكاية ...
بأني سأمضي الزمانَ الجميلَ ...
أُفتّشُ عنكِ ...
وأهفو إليكِ ...
وأكتبُ أشعارَ عمراً طويلاً ...
أسيراً لديكِ ..
وأمضي زماني كطفلٍ برئٍٍ ..
يُنادي عليكِ ...
وعند الوصولِ البعيدِ إليكِ ...
سأهربُ منكِ ...
ومن مقلتيكِ ...
لأني حياتي كطيرٍ ذبيحٍ على شاطئيكِ ...
00000
أخافُ عليكِ ...
أخافُ الليالي التي أرقتني ....
تبوحُ بدمعي على شاطئيكِ ..
وينزفُ عمري دماءَ الحنينِ ...
لشوقي إليكِ ...
وطولِ السفر ..
وأنتِ الصباحُ بما يحتويهِ ...
وأخشى جروحي تُعَكِّرُ ضوءاً ...
وكم أوجعتني ليالي السهر ْ ...
فإني ومهما أراه أمامي ...
وذاب بقلبي ...
فلن أستطيع بلوغِ القمرْ ...
000000
أخافُ عليكِ ....
فلا تسأليني لماذا رحلتَ ...
وكم أوجعتكَ الليالي الوحيدة ...
وكم ذُبتَ شوقاً لترجو وصالي ...
وتحظى بحالي ...
وقد آلمتكَ القيود الشديدة ...
فإني وإن غبتُ عن مقلتيكِ ...
ستبقي ببالي كأحلى قصيدة .
بأصلِ الحكاية ...
بأني سأمضي الزمانَ الجميلَ ...
أُفتّشُ عنكِ ...
وأهفو إليكِ ...
وأكتبُ أشعارَ عمراً طويلاً ...
أسيراً لديكِ ..
وأمضي زماني كطفلٍ برئٍٍ ..
يُنادي عليكِ ...
وعند الوصولِ البعيدِ إليكِ ...
سأهربُ منكِ ...
ومن مقلتيكِ ...
لأني حياتي كطيرٍ ذبيحٍ على شاطئيكِ ...
00000
أخافُ عليكِ ...
أخافُ الليالي التي أرقتني ....
تبوحُ بدمعي على شاطئيكِ ..
وينزفُ عمري دماءَ الحنينِ ...
لشوقي إليكِ ...
وطولِ السفر ..
وأنتِ الصباحُ بما يحتويهِ ...
وأخشى جروحي تُعَكِّرُ ضوءاً ...
وكم أوجعتني ليالي السهر ْ ...
فإني ومهما أراه أمامي ...
وذاب بقلبي ...
فلن أستطيع بلوغِ القمرْ ...
000000
أخافُ عليكِ ....
فلا تسأليني لماذا رحلتَ ...
وكم أوجعتكَ الليالي الوحيدة ...
وكم ذُبتَ شوقاً لترجو وصالي ...
وتحظى بحالي ...
وقد آلمتكَ القيود الشديدة ...
فإني وإن غبتُ عن مقلتيكِ ...
ستبقي ببالي كأحلى قصيدة .