طول لسان الزرافة يبلغ 45-50 سنتيمتر ، ولونه أسود مزرق . الزرافة تعيش في المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية ، وتتغذى على أوراق الشجر باستخدام لسانها الطويل ، وهو معرض دائماً للشمس ، وبذلك يستقبل قدراً كبيراً من الأشعة فوق البنفسجية التي تحرق الجلد إذا كان فاتحاً، ولذلك فإن ألستنها تحتوي على قدر أوفر من صبغة الميلانين التي تمتص الأشعة فوق البنفسجية وتحمي لسنها من حروق الشمس ( نوع من التكيف مع البيئة )
2 مشترك
مكتبة معلومات تهمنآ ( متجدد )..
كلي رهف- سويقاوي متميز
- عدد المساهمات : 167
نقاط : 29379
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
العمر : 27
الموقع : ..~بين حبايبــي~..
- مساهمة رقم 1
مكتبة معلومات تهمنآ ( متجدد )..
طول لسان الزرافة يبلغ 45-50 سنتيمتر ، ولونه أسود مزرق . الزرافة تعيش في المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية ، وتتغذى على أوراق الشجر باستخدام لسانها الطويل ، وهو معرض دائماً للشمس ، وبذلك يستقبل قدراً كبيراً من الأشعة فوق البنفسجية التي تحرق الجلد إذا كان فاتحاً، ولذلك فإن ألستنها تحتوي على قدر أوفر من صبغة الميلانين التي تمتص الأشعة فوق البنفسجية وتحمي لسنها من حروق الشمس ( نوع من التكيف مع البيئة )
عندي ريال بشتري رنج- ’ مُشرف القسسم التقني ..
- عدد المساهمات : 723
نقاط : 31756
تاريخ التسجيل : 27/03/2011
العمر : 27
الموقع : قلــــ في ــوب المحـــــبين
- مساهمة رقم 2
رد: مكتبة معلومات تهمنآ ( متجدد )..
السلحفاة المائية زواحف ذات أصداف تعيش أساسًا في المياه. وتستطيع مُعظم أنواع السلاحف المائية سحب رؤوسها وأرجلها وذيولها داخل أصدافها التي تعمل كسترات مُدرعة للحماية. وتلك الحماية الطبيعية الممتازة لا توجد إلا في أنواع قليلة أخرى من الفقاريات.
والسلاحف المائية ـ مثلها مثل بقية الزواحف ـ من حيوانات الدم البارد، أي أنها لا تستطيع التحكم في درجة حرارة جسمها والتي تتغير حسب درجة حرارة الهواء أو الماء المحيط بها. ولذا لا يمكن أن تتمتع السلاحف المائية بالدفء أو النشاط في الجو البارد، ولا تستطيع العيش في المناطق ذات الطقس البارد الدائم. وبخلاف السلاحف البرية التي تعيش على اليابسة فقط، فإن السلاحف المائية تقضي كل حياتها تقريبًا في المياه العذبة أو المالحة. وتعيش كثير من السلاحف المائية على بعد كيلو مترات قليلة من الأماكن التي فُقسَت فيها من البيض. وعلى الرغم من ذلك تُهاجر أعداد كبيرة منها آلاف الكيلومترات من أماكن ميلادها.
والسلاحف المائية ـ مثلها مثل بقية الزواحف ـ من حيوانات الدم البارد، أي أنها لا تستطيع التحكم في درجة حرارة جسمها والتي تتغير حسب درجة حرارة الهواء أو الماء المحيط بها. ولذا لا يمكن أن تتمتع السلاحف المائية بالدفء أو النشاط في الجو البارد، ولا تستطيع العيش في المناطق ذات الطقس البارد الدائم. وبخلاف السلاحف البرية التي تعيش على اليابسة فقط، فإن السلاحف المائية تقضي كل حياتها تقريبًا في المياه العذبة أو المالحة. وتعيش كثير من السلاحف المائية على بعد كيلو مترات قليلة من الأماكن التي فُقسَت فيها من البيض. وعلى الرغم من ذلك تُهاجر أعداد كبيرة منها آلاف الكيلومترات من أماكن ميلادها.