لا تحزن .. للشيخ عائض القرني
هذه دراسةٌ جادةٌ أخاذةٌ مسؤولةٌ ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأساوي من حياةِ البشريةِ ، جانب الاضطرابِ والقلقِ ، وفقدَِ الثقةِ ، والحيرة ، والكآبةِ والتشاؤمِ ، والهمِّ والغمِّ ، والحزنِ ، والكدرِ ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ .
وهو حلٌّ لمشكلاتِ العصر على نورِ من الوحي ، وهدي من الرسالة ، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ ، والتجاربِ الراشدةِ ، والأمثالِ الحيَّةِ ، والقصصِ الجذَّابِ ، والأدبِ الخلاَّبِ ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابةِ الأبرارِ ، والتابعين الأخيارِ ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء ، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ ، ونصائحِ الحكماءِ ، وتوجيهاتِ العلماء .
وفي ثناياه أُطروحاتٌ للشرقيين والغربيين ، والقدامى والمحدثين . كلُّ ذلك مع ما يوافقُ الحقَّ مما قدَّمَتْه وسائلُ الإعلام ، من صحفِ ومجلات ، ودورياتِ وملاحقَ ونشرات ؛ فكأنه يقول لك :
« اسعدْ واطمئنَّ وأبشرْ وتفاءلْ ولا تحزن »
حمــل بارك اللــه فيـك
والسلام ختام
منقووووووول
هذه دراسةٌ جادةٌ أخاذةٌ مسؤولةٌ ، تُعنى بمعالجةِ الجانبِ المأساوي من حياةِ البشريةِ ، جانب الاضطرابِ والقلقِ ، وفقدَِ الثقةِ ، والحيرة ، والكآبةِ والتشاؤمِ ، والهمِّ والغمِّ ، والحزنِ ، والكدرِ ، واليأس والقنوطِ والإحباطِ .
وهو حلٌّ لمشكلاتِ العصر على نورِ من الوحي ، وهدي من الرسالة ، وموافقةٍ مع الفطرةِ السويَّةِ ، والتجاربِ الراشدةِ ، والأمثالِ الحيَّةِ ، والقصصِ الجذَّابِ ، والأدبِ الخلاَّبِ ، وفيه نقولاتٌ عن الصحابةِ الأبرارِ ، والتابعين الأخيارِ ، وفيه نفحاتٌ من قصيِدِ كبارِ الشعراء ، ووصايا جهابذةِ الأطباءِ ، ونصائحِ الحكماءِ ، وتوجيهاتِ العلماء .
وفي ثناياه أُطروحاتٌ للشرقيين والغربيين ، والقدامى والمحدثين . كلُّ ذلك مع ما يوافقُ الحقَّ مما قدَّمَتْه وسائلُ الإعلام ، من صحفِ ومجلات ، ودورياتِ وملاحقَ ونشرات ؛ فكأنه يقول لك :
« اسعدْ واطمئنَّ وأبشرْ وتفاءلْ ولا تحزن »
حمــل بارك اللــه فيـك
والسلام ختام
منقووووووول