منذ تعاقد الانتر مع المدرب البرازيلي ليوناردو تعجبت وأستغربت من تصرف موراتي بالتعاقد مع المدرب ليو الذي طريقته ونهجه التكتيكي يختلف عن وضعية الفريق
وطريقته في التعامل مع المباريات فهو يعتمد في المقام الأول على الهجوم بمبالغه أكثر مما هي دفاعياً عكس ماينهجه الانتر منذ زمن على طريقته الدفاعية من تابع الفريق من وقت توليه
صحيح أنه حقق إنتصارات كبيرة ومتتالية إلا أن المشكلة لن تظهر الأن مع ليو لأنه إلى الأن لم يقع في مباراة كبيرة جداً مع أندية عريقه أمثال برشلونه وريال وتشيلسي
التي لن تكون سهلة المنال ولما تملكه من مدربين متمرسين وقادرين على قلب الأمور رأساً على عقب في طريق النتر وليو الذي يعتمد على الهجوم والمباراة الأخيرة أمام البافاري
بكل أمانه لم يكن ليو هو من حقق الإنتصار ولكن خبرة وهمة نجوم الانتر كانت وراء هذا الإنتصار ولو أردنا أن نحلل وضعية الفريق تكتيكياً نرى أن ليو لعب بطريقة مفتوحه
مما جعل البايرن يستغل المساحات المفتوحه في وسط ملعب الانتر الذي كان متهالك بسبب وضعية ليو التكتيكية فكيف له إن واجه الفرق الثلاثة المذكورة كيف سيكون وضع الفريق
بكل امانه لن تكون فرصة العودة للمباراة كما حصل مع البايرن مواتيه له ليو مدرب ممكن أطلق عليه مدرب متهور ولايفكر في العواقب أكثر من تفكيره
بالتسجيل دون إصلاح وضعه التكتيكي في الخط الخلفي
لذلك سيكون الانتر في خطر وفي مشكلة قد يدركها موراتي وعشاق النيرازوري بعد خروجهم بفشل تكتيكي من ليو وحسرة وندامه بعد دنده وطرب بأن ليو هو المنقذ بعد فشل بينيتيز
ماالحل والنجاة من هذه المشكلة هي بإختصار أن يتعامل ليو مع المباريات الكبيرة بطريقة متوازنه مع ضبط تكتيكاته على إعتماده المحوري على محاور الإرتكاز
ومع الهجوم المتوزان والوسط المتوازن ليس كما نرى من وسط متقدم يكاد أن يكون قريب من خط الهجوم وهذا مايجعل مساحات شاغرة مابين محور الإرتكاز والدفاع
الفريق بإختصار لايتناسب مع تكتيكات ليوناردو وسيكون الخروج المر من الأبطال وخسارة الأسكوديتو بسبب أخطاء فادحه من ليو الذي سيدفع ثمن تهوره موراتي
الذي أعتمد على مدرب شاب لفريق يمتلك الخبرة والقوة ويحتاج الى مدرب يناسب قدراته التكتيكية
الانتر مع ليو تنتظره جولات حاسمه ولاتقبل القسمة على إثنين من الأبطال والكالشيو وكاس ايطاليا وتعد مواجهاته حاسمه وحساسه لدرجة أنها تحتاج الى تركيز كبير
من ناحية اللاعبين الذي يؤمل فيه جمهوره الكثير والكثير في المحافظة على البطولات الثلاثة والتي لايتصور أنها في متناول اليد
والمدرب ليو الذي يحتاج الى تركيز أكثر في الوضع التكتيكي وعليه أن يوجد حلول أفضل تناسب وضعية الفريق مع المسابقات الثلاثة
وأن ينهج النهج الإيطالي الذي شربه منذ تواجده مع الميلان كلاعب يعرف طرق الطليان والتعامل مع المباريات الحاسمة والمصيرية
وطريقته في التعامل مع المباريات فهو يعتمد في المقام الأول على الهجوم بمبالغه أكثر مما هي دفاعياً عكس ماينهجه الانتر منذ زمن على طريقته الدفاعية من تابع الفريق من وقت توليه
صحيح أنه حقق إنتصارات كبيرة ومتتالية إلا أن المشكلة لن تظهر الأن مع ليو لأنه إلى الأن لم يقع في مباراة كبيرة جداً مع أندية عريقه أمثال برشلونه وريال وتشيلسي
التي لن تكون سهلة المنال ولما تملكه من مدربين متمرسين وقادرين على قلب الأمور رأساً على عقب في طريق النتر وليو الذي يعتمد على الهجوم والمباراة الأخيرة أمام البافاري
بكل أمانه لم يكن ليو هو من حقق الإنتصار ولكن خبرة وهمة نجوم الانتر كانت وراء هذا الإنتصار ولو أردنا أن نحلل وضعية الفريق تكتيكياً نرى أن ليو لعب بطريقة مفتوحه
مما جعل البايرن يستغل المساحات المفتوحه في وسط ملعب الانتر الذي كان متهالك بسبب وضعية ليو التكتيكية فكيف له إن واجه الفرق الثلاثة المذكورة كيف سيكون وضع الفريق
بكل امانه لن تكون فرصة العودة للمباراة كما حصل مع البايرن مواتيه له ليو مدرب ممكن أطلق عليه مدرب متهور ولايفكر في العواقب أكثر من تفكيره
بالتسجيل دون إصلاح وضعه التكتيكي في الخط الخلفي
لذلك سيكون الانتر في خطر وفي مشكلة قد يدركها موراتي وعشاق النيرازوري بعد خروجهم بفشل تكتيكي من ليو وحسرة وندامه بعد دنده وطرب بأن ليو هو المنقذ بعد فشل بينيتيز
ماالحل والنجاة من هذه المشكلة هي بإختصار أن يتعامل ليو مع المباريات الكبيرة بطريقة متوازنه مع ضبط تكتيكاته على إعتماده المحوري على محاور الإرتكاز
ومع الهجوم المتوزان والوسط المتوازن ليس كما نرى من وسط متقدم يكاد أن يكون قريب من خط الهجوم وهذا مايجعل مساحات شاغرة مابين محور الإرتكاز والدفاع
الفريق بإختصار لايتناسب مع تكتيكات ليوناردو وسيكون الخروج المر من الأبطال وخسارة الأسكوديتو بسبب أخطاء فادحه من ليو الذي سيدفع ثمن تهوره موراتي
الذي أعتمد على مدرب شاب لفريق يمتلك الخبرة والقوة ويحتاج الى مدرب يناسب قدراته التكتيكية
الانتر مع ليو تنتظره جولات حاسمه ولاتقبل القسمة على إثنين من الأبطال والكالشيو وكاس ايطاليا وتعد مواجهاته حاسمه وحساسه لدرجة أنها تحتاج الى تركيز كبير
من ناحية اللاعبين الذي يؤمل فيه جمهوره الكثير والكثير في المحافظة على البطولات الثلاثة والتي لايتصور أنها في متناول اليد
والمدرب ليو الذي يحتاج الى تركيز أكثر في الوضع التكتيكي وعليه أن يوجد حلول أفضل تناسب وضعية الفريق مع المسابقات الثلاثة
وأن ينهج النهج الإيطالي الذي شربه منذ تواجده مع الميلان كلاعب يعرف طرق الطليان والتعامل مع المباريات الحاسمة والمصيرية
