السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مساااء / صباااح الطاعة
أخباااركم أخواني وأخواتي ؟؟
عساكم ع القوة ؟؟؟
الكثير ما نسمع قصص واقعيه
حدثت لأخذ العبرة والعظة
فها أنا اليوم أضع بين أيديكم
مجموووعة منها
بسم الله نبدأ ......................
هناك قصه تقول ان في واحد كان صايع لكن ملتزم بصلاته وماقعد بعد 3 شهور الا هو ميت بحادث سياره وكل من شافه قبل لايدفن استبشر له بالخير من النور اللي في وجهه صلحت صلاته فصلح سائر اعماله سبحان الله .
تخيلوا سمعت بقصه شباب مسافرين في (....) وصار عليهم حادث انقلبت عليهم السياره وطلعت جثثهم منها داخل بيسعفون لقوهم ميتين واحد لقو جزء من دماغه طايح على شريط الاغاني اللي من قوه الانقلاب طلع من المسجل والثاني كان بين ايديه ظرف فتحوه وليتهم مافتحوه كان فيه صور نساء وعري وفحش والاخره اه الله يرحمهم ويعفو عنهم وخاتمتهم والله شينه الله يحسن خاتمتتهم وكان لايصلي ويسمع الاغاني حسب ماذكر
هناك شاب يروي لنا قصته فيقول: " كنا ثلاثه من الاصدقاء يجمع بيننا الطيش والعبث ، كلا بل اربعه فقد كان الشيطانرابعنا ... فكنا نذهب لاصتياد الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ونستدرجهن الى المزارع البعيده ، وهناك يفاجأن بأننا قد تحولنا الى ذئاب لاترحم توسلاتهن بعد ان ماتت قلوبنا ومات فينا الاحساس .. هكذا كانت ايامنا وليالينا في المزارع ، في المخيمات، والسيارات على الشاطئ الى ان جاء اليوم الذي لا انساه ...
ذهبنا كالمعتاد الى المزرعه ، كان كل شيء جاهزاً ، الفريسه لكل واحد منا ، الشراب الملعون ، شيء واحد نسيناه هو الطعام ... وبعد قليل ذهب اجدانا لشراء طعام العشاء بسيارته كانت الساعه السادسه تقريبا عندما انطلق ، ومرت الساعات دون ان يعود ، وفي العاشره شعرت بالقلق عليه فانطلقت بسيارتي ابحث عنه ....
وفي الطريق شاهدت السنه من النيران تندلع على جانبي الطريق وعندما وصلت فوجئت بأنها سياره صديقي والنار تلتهمها وهي مقلوبه على احدى جانبيها . اسرعت كالمجنون احاول اخراجه من السياره المشتعله ، وذهلت عندما وجدت نصف جسده وقد تفحم تماماً لكنه على قيد الحياه فنقلته الى الارض ، وبعد دقيقه فتح عينيه واخذ يهذي النار ... النار ، فقررت ان احمله بسيارتي واسرع به الى المستشفى لكنه قال لي بصوت باك : لا فائده ... لن اصل ... فخنقتني الدموع وانا ارى صديقي يموت امامي وفوجئت به يصرخ : ماذا قول له .. ماذا اقول له ؟
نظرت اليه بدهشه وسألته : من هو ؟ قال لي بصوت كأنه قادم من بئر عميق : الــــــــــــــــــلــــــه، احسست بالرعب يجتاح جسدي ومشاعري ، وفجأه اطلق صديقي صرخه مدويه ولفظ اخر انفاسه ..
ومضت الايام لكن صوره صديقي الراحل لاتزال تتردد في ذهني وهو يصرخ والنار تلتهمه ... ماذا اقول له ... ماذا اقول له ؟ وجدت نفسي اتسائل : وانا ماذا سأقول ؟ فاضت عيناي واعترتني رعشه غريبه وفي نفس اللحظه سمعت نداء المؤذن يؤذن لصلاة الفجر مناداً : الله اكبر الله اكبر
وعندما نادى : حي على الصلاه ... احسست انه نداء خاص بي يدعوني الى طريق النور والهدايه .. فاغتسلت وتوظأت وطهرت جسدي من الرذيله التي غرقت فيها لسنوات .. واديت الصلاة ... ومن يومها لم يفتن فرض واحمد الله الذي له كمال الحمد ...لقد اصبحت انسانا اخر فسبحان مغير الاحوال ولا اله الا الله
كانت في وحده تحب تلبس البناطيل وسبحان الله ماتت وهي لابسه البنطلون وهالبنيه ييوم يت مغسلة الاموات تفصخ ملابسها وبالاصح بنطلونها عشان تغسلها ماقدرت البنطلووون لازق وان شالته شالت معه الجلد (( قصه واقعيه ))
في بنات مشاء الله في الدنيا متسترات مررره مشاء الله وكانن رايحين الجامعه مع اخوهن و سبحان الله صار لهم حااادث بالطريق لدرجه ممكن تقول ان لدرجه الانقلاب انشقن عباياتهن وطااارن لكن راحوا المسعفين يسعفونهم يقولون ان رغم الانقلاب شديد مابان منهن ولاظفر لانه كانن دوم متسترتات ويلبسن عباياتهن ( قصه واقعيه )
كان في واحد انقذوه المسعفون وركبوه سيارة الاسعاف وبدوا يحاولون يعالجونه ويوم حسوا انه خلاص بسكرات الموت قاله الممرض: قول اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله قال الشاب وهو يتمتم بكلمات غير مفهومه بعد لحظات بانت الكلمات وهي كلمات اغاني تخيلي مات وهو يغني لا اله الا الله مرره القصه مؤثره (قصه واقعيه)
كان شاب سوا حادث لكن هالمره غير انقذوه االمسعفين وهم بالطريق للمستشفى ويحاولون ينقذون الشاب لكن شكله هذا يومه وبدوا يحولون لكن مافي فاايده تدرين ان كل الي بسيارة الاسعاف يصيحون معنهم موب اول مرره يشوفون دم ونفس كذا لكن هذا الولد غير هذا الشاب بدا يقرى قران بصوت مشاء الله يقووولون مررره عذب ويقرى ويقرى وكل مالهم المسعفين يبكون زياده حتى مات وهو يقرى القران ( قصه واقعيه)
الله أغفر للمومنين والمومنات الأحياء منهم والأموات
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
اللهم أخرج حب الدنيا من قلبي ولا تخرج حبك من قلبي
اللهم تقبل صالح أعمالنا
اللهم أجعلنا من عتقائك من النار
اللهم آمين برحمتك يا أرحم الراحمين
مساااء / صباااح الطاعة
أخباااركم أخواني وأخواتي ؟؟
عساكم ع القوة ؟؟؟
الكثير ما نسمع قصص واقعيه
حدثت لأخذ العبرة والعظة
فها أنا اليوم أضع بين أيديكم
مجموووعة منها
بسم الله نبدأ ......................
هناك قصه تقول ان في واحد كان صايع لكن ملتزم بصلاته وماقعد بعد 3 شهور الا هو ميت بحادث سياره وكل من شافه قبل لايدفن استبشر له بالخير من النور اللي في وجهه صلحت صلاته فصلح سائر اعماله سبحان الله .
تخيلوا سمعت بقصه شباب مسافرين في (....) وصار عليهم حادث انقلبت عليهم السياره وطلعت جثثهم منها داخل بيسعفون لقوهم ميتين واحد لقو جزء من دماغه طايح على شريط الاغاني اللي من قوه الانقلاب طلع من المسجل والثاني كان بين ايديه ظرف فتحوه وليتهم مافتحوه كان فيه صور نساء وعري وفحش والاخره اه الله يرحمهم ويعفو عنهم وخاتمتهم والله شينه الله يحسن خاتمتتهم وكان لايصلي ويسمع الاغاني حسب ماذكر
هناك شاب يروي لنا قصته فيقول: " كنا ثلاثه من الاصدقاء يجمع بيننا الطيش والعبث ، كلا بل اربعه فقد كان الشيطانرابعنا ... فكنا نذهب لاصتياد الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ونستدرجهن الى المزارع البعيده ، وهناك يفاجأن بأننا قد تحولنا الى ذئاب لاترحم توسلاتهن بعد ان ماتت قلوبنا ومات فينا الاحساس .. هكذا كانت ايامنا وليالينا في المزارع ، في المخيمات، والسيارات على الشاطئ الى ان جاء اليوم الذي لا انساه ...
ذهبنا كالمعتاد الى المزرعه ، كان كل شيء جاهزاً ، الفريسه لكل واحد منا ، الشراب الملعون ، شيء واحد نسيناه هو الطعام ... وبعد قليل ذهب اجدانا لشراء طعام العشاء بسيارته كانت الساعه السادسه تقريبا عندما انطلق ، ومرت الساعات دون ان يعود ، وفي العاشره شعرت بالقلق عليه فانطلقت بسيارتي ابحث عنه ....
وفي الطريق شاهدت السنه من النيران تندلع على جانبي الطريق وعندما وصلت فوجئت بأنها سياره صديقي والنار تلتهمها وهي مقلوبه على احدى جانبيها . اسرعت كالمجنون احاول اخراجه من السياره المشتعله ، وذهلت عندما وجدت نصف جسده وقد تفحم تماماً لكنه على قيد الحياه فنقلته الى الارض ، وبعد دقيقه فتح عينيه واخذ يهذي النار ... النار ، فقررت ان احمله بسيارتي واسرع به الى المستشفى لكنه قال لي بصوت باك : لا فائده ... لن اصل ... فخنقتني الدموع وانا ارى صديقي يموت امامي وفوجئت به يصرخ : ماذا قول له .. ماذا اقول له ؟
نظرت اليه بدهشه وسألته : من هو ؟ قال لي بصوت كأنه قادم من بئر عميق : الــــــــــــــــــلــــــه، احسست بالرعب يجتاح جسدي ومشاعري ، وفجأه اطلق صديقي صرخه مدويه ولفظ اخر انفاسه ..
ومضت الايام لكن صوره صديقي الراحل لاتزال تتردد في ذهني وهو يصرخ والنار تلتهمه ... ماذا اقول له ... ماذا اقول له ؟ وجدت نفسي اتسائل : وانا ماذا سأقول ؟ فاضت عيناي واعترتني رعشه غريبه وفي نفس اللحظه سمعت نداء المؤذن يؤذن لصلاة الفجر مناداً : الله اكبر الله اكبر
وعندما نادى : حي على الصلاه ... احسست انه نداء خاص بي يدعوني الى طريق النور والهدايه .. فاغتسلت وتوظأت وطهرت جسدي من الرذيله التي غرقت فيها لسنوات .. واديت الصلاة ... ومن يومها لم يفتن فرض واحمد الله الذي له كمال الحمد ...لقد اصبحت انسانا اخر فسبحان مغير الاحوال ولا اله الا الله
كانت في وحده تحب تلبس البناطيل وسبحان الله ماتت وهي لابسه البنطلون وهالبنيه ييوم يت مغسلة الاموات تفصخ ملابسها وبالاصح بنطلونها عشان تغسلها ماقدرت البنطلووون لازق وان شالته شالت معه الجلد (( قصه واقعيه ))
في بنات مشاء الله في الدنيا متسترات مررره مشاء الله وكانن رايحين الجامعه مع اخوهن و سبحان الله صار لهم حااادث بالطريق لدرجه ممكن تقول ان لدرجه الانقلاب انشقن عباياتهن وطااارن لكن راحوا المسعفين يسعفونهم يقولون ان رغم الانقلاب شديد مابان منهن ولاظفر لانه كانن دوم متسترتات ويلبسن عباياتهن ( قصه واقعيه )
كان في واحد انقذوه المسعفون وركبوه سيارة الاسعاف وبدوا يحاولون يعالجونه ويوم حسوا انه خلاص بسكرات الموت قاله الممرض: قول اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله قال الشاب وهو يتمتم بكلمات غير مفهومه بعد لحظات بانت الكلمات وهي كلمات اغاني تخيلي مات وهو يغني لا اله الا الله مرره القصه مؤثره (قصه واقعيه)
كان شاب سوا حادث لكن هالمره غير انقذوه االمسعفين وهم بالطريق للمستشفى ويحاولون ينقذون الشاب لكن شكله هذا يومه وبدوا يحولون لكن مافي فاايده تدرين ان كل الي بسيارة الاسعاف يصيحون معنهم موب اول مرره يشوفون دم ونفس كذا لكن هذا الولد غير هذا الشاب بدا يقرى قران بصوت مشاء الله يقووولون مررره عذب ويقرى ويقرى وكل مالهم المسعفين يبكون زياده حتى مات وهو يقرى القران ( قصه واقعيه)
الله أغفر للمومنين والمومنات الأحياء منهم والأموات
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
اللهم أخرج حب الدنيا من قلبي ولا تخرج حبك من قلبي
اللهم تقبل صالح أعمالنا
اللهم أجعلنا من عتقائك من النار
اللهم آمين برحمتك يا أرحم الراحمين